وضعت بلدية إسطنبول التابعة لحزب الشعب الجمهوري الصناديق التي تحتوي على أسماء وصور العديد من المساجد، بما في ذلك آيا صوفيا ومساجد السلطان أحمد، في الأماكن المتعرضة للدوس بالأقدام.
وأثار وضع حزب الشعب الجمهوري أسماء وصور المساجد في الأماكن التي ستداس بالأقدام فيها في ساراي بورنو، مما ردود فعل من قبل عامة الشعب التركي المسلم.
ومن ناحية أخرى، وصف مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي هذا الوضع بأنه "هذا هو الوجه الحقيقي لحزب الشعب الجمهوري المعادي للإسلام!". (İLKHA)